الحجارة التي تتكلّم: حفرياتٌ تُعيد رسم تاريخ كنيسة القيامة
في قلب مدينة القدس وتحت قبة كنيسة القيامة وعبق بخورها المقدس، تجري واحدة من أهم العمليات الأثرية وأكثرها تعقيدًا في الأرض المقدسة. ما بدأ كمشروع ترميم للأرضية في عام 2022، أصبح اليوم رحلة لكشف الطبقات الغائرة في تاريخ الإيمان، بقيادة البروفيسورة فرانشيسكا رومانا ستاسولا من جامعة "الحكمة" في روما، وبدعم الكنائس الثلاث الحارسة للمكان: الفرنسيسكان، والروم الأرثوذكس والأرمن، وبالتعاون مع سلطة الآثار.